Tuesday, September 21, 2010

أبواب


عشقُكِ للأبواب لم يشفع لكِ لديها فى لحظات التشتت الفتاكة أمام انفتاح معظمها فى نفس الوقت تقريبا
تُصيبكِ لحظات هلع بدوام التردد مابين باب وأخر ولحظات أكثر هلعا إذا ما فكرتِ فى إحتمالية إنغلاق جميع الفرص وأنتِ لم تُحركى ساكنا بعد

3 شاركونى عالمى:

أنا - الريس said...

اعتقادي كما قال الشاعر

لا تجزعن ولا تيأس من الفرج * وقل إذا لح خطب الضيق والحرج

اشتد أزمة إن تشتد تنفرجي * فالعسر باليسر متبوع على الأثر

واسأل من اللَه كشف البؤس والضرر

روح فؤادك من هم ومن حزن * فإنه تعب للروح والبدن

وارجع إلى اللَه في السراء والمحن * رجوع مفتقر مضطر منكسر

واسأل من اللَه كشف البؤس والضرر

كم شدة ضاق منها الصدر والنادى * تخوف القلب منها شرها العادي

أمست فما أصبحت حتى بداباد * من لطف ربك لم يبق ولم يذر

وفي التحرك قبل الوقت آفات * فاسكن لها وارتقب يا قلب واصطبر

Anonymous said...

ثقافة الهزيمة.. أسكندرية ...ليه؟

متحف الأسكندرية القومى والمتحف اليونانى الرومانى و متحف المجوهرات الملكية و متحف الفنون الجميلة و متحف الأحياء المائية و متحف محمود سعيد ، و قلعة قيتباى و قصر المنتزة و مكتبة الأسكندرية الجديدة و الميناء الشرقى و حديقة أنطونيادس و نصب الجندى المجهول .

ومن الآثار الرومانية الموجودة بالإسكندرية المسرح الرومانى و عمود السوارى و معبد الرأس السوداء وحمام كوم الدكة الرومانى والذى أقيم على طراز الحمامات الرومانية القديمة ، و مسجد سيدى بشر ومسجد سيدى جابر ومسجد القائد إبراهيم ومسجد المرسى أبو العباس، وكاتدرائية الكرازة المرقسية وكاتدرائية اليونانيين الأرثوذكس و كنيسة سان مارك ، محطة الرمل وكامب شيزار وسان ستيفانو وسيدى بشر ، و طريق الجيش الممتد بمحاذاة الكورنيش ، و سى جل للأسماك فى أبوقير و بحرى، و جيلاتى عزة و جيلاتى النظامى و قدورة للأسماك فى بحرى ، و شارع سعد زغلول و شارع صفية زغلول وفول محمد أحمد و حلوانى طلعت وهريسة الحلبي و البن البرازيلى فى محطة الرمل، و حلواني صابر بالأبراهيمية، و مشويات أبن البلد بمصطفى كامل، و سان جيوفانى فى ستانلى ، و مول سان ستيفانو ، و مشويات حسنى بالمندرة ،و مشويات بلبع فى سيدى بشر قبلى، و حلواني شهد الملكة فى ميامى و فيكتوريا، وركوب الترام من غير محطة محددة فقط كى تتفرج على الأسكندرية من شباك الترام و أهل الأسكندرية الطيبين.

هذة بعض ما تحتويه مدينة الأسكندرية من معالم سياحية و مع ذلك لا تجد مدينة الأسكندرية على خريطة المدن السياحية الجديرة بالزيارة فى مصر فى مكاتب السياحة بالخارج و التى تنظم لها رحلات سياحية..

باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى
www.ouregypt.us

Zianour said...

ازيك يا بنت يا حلوة

وكل سنة وانتي طيبة...

وشكرا على اغنية حميد اللي بقدره جداوعلى الايحاء لي بقراءة المنسي قنديل (لسه في اجواء يوم غائم وفتحت عيا الرواية دي فتوحة)

:)))

والف بوسة ليكي ...

اما عن الابواب فعندك حق والله

بس متخافيش الابواب بتوصل لبعضها بشكل مدهش وكل اللي جاهدت لمعرفته وتحصيله

هينتظم وهيفيدك لما تتقدمي في العمر -احمم- زي حظرتنا كده ما تقلقيش واللي مش فاهمة ليه انتي بتعمليه دلوقتي وايه مجاله ومستقبله

هتلاقي له مكان في باب مدهش هينفتح فجاتن كده على سهوه


على فكرة صورتك على الكراسي التيجر ووراكي القطة والاضاءة المراوغة... بجد حلوة

:))