البنت التى كانت تنشر تعويذات حب وفراشات ملونة فى حياة كل من حولها بكل نية طيبة تملكها..لم تكن تعى ان دور الجنية الطيبة يُلزمها بالتغلب على خوفها..فتسرب بعضٌ منه لكل التعاويذ والألوان وأنقص البهجة إكتمالها..إلى ان قررت هى الخروج عن قيود السوليفان بجناحين من نور وحب..فأكتمل كل شئ
فلسطين قبل سوريا الآن
22 hours ago
0 شاركونى عالمى:
Post a Comment