Tuesday, November 24, 2009
Captured by...
Monday, November 23, 2009
Friday, November 20, 2009
ولادنا
انا حاولت أكتب البوست دا بصيغ كتيرة أوى
بس ماعرفتش
مابقتش مستحملة اى كلام ولا أى تفسيرات
كل اللى انا عايزة أسمعه دلوقتى ان آخر مصرى فى الجزاير والسودان ركبوا طياراتهم وفى الطريق لمصر
ولو دا ماحصلش..انا متأكدة ان كل الغضب اللى موجه للجزائر دلوقتى هاينقلب على كل واحد بقى الكلام عنده أسهل من النفس
الناس مابقتش مستحملة..وهما اه بقى جم ع الهايفة_اللى هى حتة ماتش كورة زى ما اخوانا المتعاليين التــيــت بيسفهوا منها_وهايتصدروا
عايزين ولادنا..
والشعب الطيب دا..له الله
******
من فضلك أكتب عندك عن الموضوع وطالب بعودة ولادنا سالمين من الجزائر والسودان
*******
التدوينة دى أتكتبت بعد ما شوفت تدوينة إسراء
Wednesday, November 11, 2009
طيارة طايرة
طائرة..طائرة
كان فيه مرة طيارة ورق
ليها سبع ألوان
وخيط أبيض طويل..طويل طويل
ولما كانت بتترفع فى السما ماكنش حد ينزل عينه من عليها
كل البلد..من أولها لآخرها،كانت بتقدر تشوفها
ومن بعيد..كانو السبع ألوان ضيهم بيعمل مع بعض لون جديد
عم ما حد قدر يوصفه..ولا يسميه
الأولاد والبنات..الستات والرجالة كانو لازم يحلموا باللون دا كل ما يشوفوه من بعيد
لدرجة انهم مع الوقت..مابقوش بيحلموا بغيره
الطيارة مع انها كانت عارفة تأثيرها دا..وانها دايما محط انظار كل الناس
لكن دايما كانت بتسأل نفسها..إيه اللى بره حدود المكان دا
مابتقدرش تشوف من ع اليمين أبعد من بيت العمدة..ومن ع الشمال جنينة شجر البرتقان
لو بس تقدر تسافر أبعد شوية ..أو حتى الخيط يطول شوية
لكن لا الخيط كان بيقدر يطول..ولا هى كانت تقدر تسافر
حتى فضولها..ماكنش يقدر يموت خوفها من انها تقطع الخيط فى مرة وهى فوق عشان كان يمكن تقدر تطير فى أى اتجاه
حتى كل الطيارات اللى حواليها..منهم اللى كان راضى بشجر البرتقان وبيت العمدة..ومنهم اللى كان عايز يطير أبعد ، بس أكيد مش قبلها
هى الطيارة المميزة
لما كانت بتسمعهم بيقولوا كدا..كانت بتدعى ربنا انها تكون طيارة بلون واحد..وخيط قصير، تقطعة بحركة واحدة ..ماحدش يستناها تاخد له الخطوة الأولى..وهى كمان ماكنتش هاتستنى حد
فى يوم وهى طايرة..فوق من عندها..كان الهوا شديد أوى..كأنه عاصفة
حتى صوتها وهى بتنادى على اصحابها تطمن عليهم ، كان بيضيع وسط الدوشة الكبيرة اللى عاملها الهوا مع شبابيك البيوت
كانت عارفة انها بتتشد لتحت..وانها اكيد اكيد هاتبات الليلة دى تحت بطانية
وكانت مستريحة أوى للفكرة دى..ومش قلقانة..وحتى مش بردانة
وفكرت انها حتى لو كانت عايزة تهرب فى يوم .. اكيد مش هاتختار يوم عاصف زى دا
بتتشد لتحت
وسطوح البيت بيقرب منها
لكن كمان ماكنتش عارفة انها فى وسط التراب والورق وكل الهوا دا
بتقرب من خيط طيارة تانية تايهة عن سطوحها
وف لحظة واحدة..وقبل ما تعرف ايه اللى حصل
إتلف خيطها على خيط الطيارة التانية
وبدأ الألم الرهيب ..لان للاسف كل صاحب طيارة كان بيشد خيطها نحيته
هى ماكنتش عارفة حتى اذا كانت دى طيارة من الطيارات اصحابها ولا لأ
كل اللى عرفته..انها ماستحملتش الألم ، وصرخت بعلو صوتها
لدرجة ان الطيارة التانية ماقدرتش تتحمل لا الألم ولا صوتها ، فقطعت الحبلين
وف لحظة واحدة برضو حست انها اخف من اصغر ريشة لاضعف عصفور قابلته فى حياتها الهوائية كلها
ماكنتش قادرة غير انها تغمض عنيها،وتدعى ربنا انها ماتروحش بعيد عن سطوحها حبيبها
****************
بالفصحى
**************
تحديث
النهاردة عيد ميلادك
11/11
كل سنة واحنا طيبين أوى
بتهيألى السنة دى بالذات انا كشفتلك عن حاجات كتير أوى فيا
انا أصلا كنت محتاجاكى